آية الكرسي

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}

السبت، 6 أبريل 2013


المقامة السوناطراكية 

------
مشاركات تستحق النشر:


المقــامة السوناطراكية

حدثنا أحد العارفينْ، بشؤون السارقينْ، و أحوال المفسدينْ، قال: في الجزائر مؤسّسة ْ، غرقت في النجاسة ْ، و 

أغرقتِ السّاسة، و أصحابَ السياسة، و من هم في الرئـاسة، اسمها "البقرة الحلوبْ"، الفسادُ فيها يجوبْ، و القيمُ 

فيها تذوبْ، يُسيّرها كل كذوبْ... فضائحها أزكمتِ الأنوفْ، وعجزت عن وصفها 

الحروفْ، لا مكان فيها للكفاءاتْ، عند 

إبرامِ الصفقاتْ، تتلقى الرشاوى و العمولات، بملايين الدولارات.


تديرها عصبة من اللصوصْ، قفزت على النصوصْ، و مارست كلّ الطقوس، من

 أجلِ أخذِ الفلوسْ. نهبت أموال الشعب، 

و خزّنتها في بنوكِ الغرب، تآمرت على البلادْ، و قطعت أرزاق العبادْ، ...

فقلنا: و أين دور الرقابة، وهل نحن في غابة؟ أليس هناك حسابْ، ثم جزاء وعقابْ؟ 

فقال: و متى كان القانونْ، يدين 


أصحاب البطون، و من يحمل جنسية "الكولون"، و يقيم في "الشيراطون"؟ و متى 

قامت العدالة، بمتابعةِ أصحابِ 

الجلالة، و من مارسوا العمالة، إلى حد الثمالة؟. القانونُ يحاسب الضعيفْ، و 

الشريف، و سارقَ الرغيف، و من ينامُ 

في الرصيف،... من ينادي بالمساواة، و بالتقسيم العادل للثروات.


فقلنا إن الخطبَ جللْ، فالأمر يدعو للوجلْ، و لا بد من تحركٍ على عجلْ. فقال: كيف؟ 

و قد فقدنا كلّ أملْ، في تحطيمِ 

الصنم، و استئصال الورم. فقلنا: لا ضير من المحاولة، فبنيانُ الفسادِ تطاولَ.. و لا بد 

من المعاونة، لكسرِ أنفِ الخونة. 

فقال: لا طاقة لكم بهم، ولا داعي لقتالهمْ، فالقانون في صفهم... هذا و سلموا الأمورَ 

لباريها، فللجزائرِ ربّ يحميها.



كشف البيت الأبيض الأمريكي يوم الثلاثاء 18/1/2011 عن نسخة من سجله 

الفيدرالي الخاص بالهدايا التي تلقاها كبار مسؤولي الولايات المتحدةخلال العام 

2009.. ومن بينهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأسرته. و هذه بعض الهدايا الذي 

استقبلها الرئيس الأمريكي من كل من:


- أمير الكويت الشيخ صباح آل أحمد آل جابر = الهدية عبارة عن جواهر ولآلئ و


 صندوق من البرونز = الهدية تقدر ب: 1.100 دولار


- رئيس الجمهورية الجزائرية = الهدية عبارة عن 4 صناديق لتمر و12 قارورة من


 النبيذ الأحمر = الهدية تقدر ب: 500 دولار


- ملك المملكة المغربية = الهدية عبارة عن 9 كتب متناولة لتاريخ وثقافة المملكة 


المغربية = الهدية تقدر ب: 624 دولار

- الرئيس العراقي جلال طالباني + الهدية عبارة عن زربيتين عراقيتين تقليديتين


ولوحتين فنيتين = الهدية تقدر ب: 1850 دولار


الرابط لمن يريد الاطلاع


:http://www.state.gov/documents/organization/154926.pdf


أحد كبار علماء مسلمي بورما قتله الرهبان بسحبه


على الشوراع حيث ربطوا رجله بالجبل ثم سحبوه 


على شوراع المدينة حتى قتل


رحمه الله ..............أغيثوا مسلمي بورما بكل ما تملكون




نرجو لو يتسع صبركم لقراءة هذا المنشور إلى الأخر ، و الترويج له 

بأقصى ما يمكن.


فيه فتوى تقول أن تكفل خزينة الدولة بأن تدفع للبنك قيمة الفائدة 

المحرمة عوضا عن الشاب المستفيد من القرض ، تقول أن هذه 

العملية لا ترفع حرمة الربا عن القرض .



لذلك :
نطلب من كل متحمس لنجاح حملتنا أن يشارك بالإستفسار حول

 هذا الإشكال لدى الإمام الخطيب القريب من مقر سكناه فنسعى 

مع بعض في تجميع أكبر عدد ممكن من الأجوبة و وضع حد لهذه 

الشبهة.


لأكثر تفاصيل . طالع بقية الموضوع في مدونة الحملة :





في حين يعاني الشعب من بطء الكبير للإنترنت في الجزائر و الذي

فرضته الجماعة الحاكمة...هذه الجماعة غير معنية بهذا المشكل 

باختصار بسيط لأن هناك شركة خاصة تقدم لها خدمات الإنترنت

 بمعايير أوروبا. هذه الشركة هي أس أل سي وايرلس، يملكها

الجنرال خالد نزار و ابنه لطفي، وتحتكر كل صفقات الإنترنت ذات 

التدفق العالي في الجزائر. 









من قتل في بن طلحة نصر الله يونس








أقدم لكم رواية 1984 للكاتب جورج اوريل .......


و هي رواية تتحدث عن الأنظمة الشمولية و الدكاتورية و حكم


الجزب الواحد المتمثل في الرواية بنظام الأخ الأكبر .........


هي رواية رائعة وتستحق القراءة .......








الأحد، 20 يناير 2013

قصة وعبرة



منذ سنوات , انتقل أحد المسلمين للسكن في مدينة لندن... 

بريطانيا ليقترب قليلا من كان عمله, و كان يركب


الباص دائماً من منزله إلى مكان عمله.

بعد انتقاله بأسابيع, وخلال تنقله بالباص, كان أحياناً كثيرة يستقل 

نفس الباص بنفس

السائق.

وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس, فاكتشف أن السائق أعاد له 20 

بنساً زيادة عن

المفترض من الأجرة.

فكر المسلم وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من 

حقه. ثم فكر

مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر, فالمبلغ زهيد وضئيل , و لن 

يهتم به أحد

...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة 

الباصات ولن ينقص

عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ, إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية 

من الله وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها المسلم, ولكنه قبل أن يخرج 

من الباب ,

توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: 

تفضل, أعطيتني أكثر مما

أستحق من المال!!!


فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الساكن المسلم الجديد 

في هذه المنطقة؟

إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام, 

ولقد أ عطيتك


المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!


وعندما نزل المسلم من الباص, شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع 

أرضاً من رهبة

الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه,و نظر إلى السماء و 

دعا باكيا:

يا الله , كنت سأبيع خُلُقا من أخلاق المسلمين بعشرين بنساً!!!

....
...
..
.